إلى كل قلب رحيم... إلى كل مسؤول يرجو ثواب رب العالمين... ...
في عودة طال انتظارها لعشاق رياضة السيارات ، تستعد بطولة مصر والشرق الأوسط لسباقات السيارات REV IT UP لإطلاق أحد أكبر وأقوى أحداثها لهذا ...
من أخطر المعارك التي يخوضها الإنسان هي معركة الوعي فالمغيبون أكثر الناس خطورة على أنفسهم والمجتمع فهم لا يدركون واقعهم بل تنسج ...
أشادت شركات التطوير العقاري المشاركه بالنسخه الثانيه عشر من معرض Red Expo والذي أقيم يومي 10 و11 مايو في القاهرة الجديدة بفندق ...
أعلنت البرلسي للتطوير العقاري إحدى الشركات الرائدة في مجال التطوير العقاري بمحافظة دمياط عن مشاركتها في فعاليات ...
لأن وجهك فيه الحسن محسوس وفي حبك معهود وملموس ...
في زمن الانشغال واللهاث خلف المتع الشخصية والمظاهر، يغيب عن كثير من الآباء أن الأبوة ليست مجرد اسم في شهادة ميلاد، ولا إنفاقًا ماديًا على الأبناء، بل هي مشاركة، واحتواء، ومواقف لا تُنسى. وهذه رسالة صادقة ...
أنهت ألفا روميو الربع الأول من عام 2025 بنمو عالمي في عمليات التسليم بنسبة +29% على أساس سنوي، مدفوعة بنتائج قوية في أوروبا الموسعة بنسبة +43%، وفي منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بنسبة +9%. ...
الأعمال الكاملة ديوان ١٧ أصداف من بحور الوجع ٧٩٨....المرأة ...
في تعاون ديناميكي مع أبرز فناني الراب في مصر خالد مختار ، احمد سانتا و للا فضة، أطلقت شركة اندرايف ، الرائدة في مجال النقل الذكي في مصر،أول ...
في زحام القوانين والسياسات والمشاريع التي تُطرح يوميًا، ثمة فئة تصرخ بصمت، وتنتظر من يسمع صوت حاجتها، لا ضجيجها. إنهم الصم والبكم، أصحاب ...
في مثل هذا اليوم، 11 مايو من عام 868 ميلادية، شهد العالم حدثًا تاريخيًا غيّر مجرى الثقافة والمعرفة الإنسانية إلى الأبد: طباعة أول كتاب في التاريخ باستخدام تقنية الطباعة الخشبية، ...
في زحمة أعلام التاريخ الإسلامي، يسطع نجم الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري، كأحد أعظم العلماء الذين خلدهم التاريخ بنتاجهم العلمي الضخم، في التفسير والتاريخ والفقه. ...
حقيقة مصر كما عبر عنها المؤرخون مقبرة الغزاة قلب العالم الحر جوهره النقي علي مر التاريخ الصخرة التي تتحطم عليها أوهام أهل الشر صاحبة الوجه الواحد للسلام الحقيقي والبناء من منطلق القوة مصر الخالدة. شامخة أبية ...
ما أجمل التسليم باقدار الله نستقل قطار الحياة يقطع بنا المسافات يسرع احيانا ويتوقف احيانا أخري وربما يصيبه عطل لحظة ما ولا ندري الوقت الحقيقي ...
ليس نيلسون مانديلا ولا يوسف عليه السلام هو من سأتحدث عنه إنما رجل معاصر فاز بأغلبية ساحقة فاستطاع أن يتزعم بلدية اسطنبول وأن يصنع المعجزات ...
الطموح شيئا جميلا والأجمل أن يحفل بالجهد الاحلام ممكنة حتي وان طالت مساعيها كن واثقا أمينا وناصحا ...
تتنوع وتتباين وسائل الاتصال وأدواته حسب طبيعة المكان والبيئة المحيطة والفكر وأسلوب ونمط الحياة فكل الكائنات تمتلك إشارات للاتصال تختلف ...
في عالم تتعدد فيه مقاييس النجاح في العلاقات الزوجية، يظل السؤال قائمًا: هل التقارب العمري هو المفتاح لحياة زوجية مستقرة، ...
الموقف يعكس تحولًا كبيرًا فى الصراع العسكرى حيث يُظهر كيف أن التطورات فى التكنولوجيا والأسلحة تؤثر بشكل جذرى على موازين القوى. يبدو أن الدول التى تعتمد على استراتيجيات متكاملة ...
أكتر حاجة ممكن نحمى بيها ولادنا من التحــرش إننا نكون معاهم دايمًا بالوعى والحوار والتربية الصح. وده شوية أفكار نقدر نبدأ بيهم ...
في زمن كثرت فيه التحديات على الأمة الإسلامية، وارتفعت فيه الأصوات التي تشكك في جدوى الدين وقيمه، ظهر رجل هادئ النبرة، قوي الحجة، عميق الرؤية، هو العلامة أبو الحسن علي الحسني الندوي ...
فى حديث مع الدكتور شفيق قرانى من الجزائر يقول عن المهارة الأساسية التى تعزز تعلم القراءة والكتابة، وفقًا لدراسة. ...
في زمنٍ تسارعت فيه عجلة التطور وتوغلت فيه التكنولوجيا في كل بيت، لم يعد كافيًا أن نطعم أبناءنا ونلبّي حاجاتهم المادية فقط، بل أصبح من الواجب أن نصطحبهم معنا في كل تفاصيل الحياة، نزرع فيهم القيم، ونعلمهم الحكمة ...
صرح وزير خارجية إنجلترا أن بلاده قد تعترف بالدولة الفلسطينية دون الحاجة إلى إذن من أحد يبدو أن الهوة التى إتسعت بين الولايات المتحدة وأوروبا قد وصلت إلى أهم حلفاء الولايات المتحدة فى العالم ...
أعلنت شركة ألستوم، الرائدة عالميًا في مجال النقل الذكي والمستدام، عن تعيين مارتن فاجور رئيسًا لمنطقة إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا ...
صُممت Jeep Compass الجديدة لتنطلق بك في مغامرات من كل اتجاه، محافظة على هوية Jeep الأصيلة عبر تقديم أداء أسطوري، وصلابة لا تضاهى، وتقنيات متقدمة، ومرونة استثنائية. ...
يمثل مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية شخصية محورية في تاريخ الدولة الإسلامية، حيث شهدت حياته تحولات جذرية وتقلبات سياسية قادت في نهاية المطاف إلى تأسيس الفرع المرواني من بني أمية، والذي استمر ...
فى 7 مايو 1914: شهد العالم حدثًا تاريخيًا بارزًا غير وجه التجارة الدولية إلى الأبد، وذلك مع عبور أول سفينة تجارية لقناة بنما. هذا الإنجاز الهندسي ...
في زمنٍ مضى، كانت الشهامة عنوان الرجال، وكانت المروءة خُلقًا يُفاخر به الناس، وكان الدين سلوكًا لا يُفارق المسلم في يقظته ومنامه، في حزنه وفرحه، في رخائه وشدته. اليوم، نقف حيارى أمام سؤال موجع: أين ذهبت هذه القيم؟ نتسابق في حضور الأفراح، نأتي ولو لم تُوجَّه إلينا دعوة، ولكننا نغيب — أو نتغافل — عن الوقوف في الشدائد، في المرض، في الحوادث، في لحظات الضيق التي تُظهر معادن البشر. نسمع أن فلانًا أُصيب، أو أجرى عملية، أو فَقَد عزيزًا، فنكتفي بكلمة على الهاتف، أو ربما نمرر الخبر مرور الكرام، وكأن الأمر لا يعنينا. أين الشهامة؟ أين الفزعة؟ أين المساعدة؟ نبتعد عن الأقربين، ننسى صلة الرحم، ونتجاهل الجار، ونتهرّب من سؤال الملهوف، خشية أن يُكلّفنا شيئًا من المال، أو بعض الوقت، أو قليلًا من الجهد. بل الأدهى أن البعض يخشى أن يساعد أخاه أو عمه أو حتى أمه أو أباه، بحجة أنه قد يُطالب بالمزيد! أين الرجولة إذًا؟ أين النخوة؟ أين الهمة التي كانت يومًا تاج الرجال ووسام الشرفاء؟ لقد علمنا الإسلام أن "الدين المعاملة"، وأن خير الناس أنفعهم للناس، وأن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت قائمة على السؤال، والزيارة، والمساعدة، والوقوف مع الناس في السراء والضراء. وصحابته الكرام — رضوان الله عليهم — كانوا يتسابقون إلى المعروف، يبذلون أرواحهم وأموالهم دون منٍّ أو أذى، لأنهم تعلموا من نبيهم أن الشهامة ليست شعارًا، بل سلوكًا حيًّا يُمارَس. فماذا حدث لنا؟ هل ضاعت القيم؟ هل تغيرت النفوس؟ هل استبدلنا النخوة بالمصالح، والرجولة بالأنانية، والدين بالمظاهر؟ يا من كُتِب في بطاقتك "ذكر"، تذكّر أن الذكر لا يكون ببطاقة، بل بالمواقف والوقوف والشهامة. اسأل عن قريبك، اطمئن على جارك، افتح قلبك قبل جيبك، والله إنك حين تساعد، إنما تساعد نفسك، تزرع في أبنائك خلقًا، وترفع قدرك عند الله. علموا أولادكم الخير، والسؤال، والقرب من الناس. لا تجعلوهم يعيشون في زمن القطيعة والجمود، بل في زمن الرجولة والأصالة. علموهم أن الحياة لا تُقاس بالمظاهر، بل بالقلوب العامرة بالإيمان، والوجوه الساعية للخير. وفي الختام، استقيموا يرحمكم الله. ...