مواهب مغمورة في صعيد مصر..عبد الحميد طه يبدع في الإنشاد الديني وترتيل القرآن الكريم
ولد عبدالحميد طه في عام " 1999 الموافق 20 نوفمبر" في قرية بني هلال التابعة لمركز القوصية محافظة اسيوط في دولة مصر..
بدا عبدالحميد طه في حفظ وتعلم القرآن في السنة الرابعة عشر من عمره، حيث كان يدرس في مرحلة الدراسة الاعداديه وكان من صغره يحب الظهور في الاذاعات المدرسية والحفالات القرآنية والمناسبات الشخصية فبدا يلفت الانظار اليه وبدا الجميع يبحث عنه ويسمعه..
كان عبدالحميد طه يرتل القرآن الكريم بصوت يخطف القلوب، وقد أءم بالناس في كثير من المساجد منها مسجد الحاج محمد بكر التابع لقرية بني هلال مركز القوصية محافظة اسيوط، ومسجد الرحمة ومسجد المدينة المنورة التابع لمحافظة سوهاج وغيرها من المساجد..
فحاذ صوته وتلاوته الخاشعة علي اعجاب العديد من الناس..
كان عبدالحميد طه يفضل الجلوس مع نفسه في كثير من الامور لكي يخلو بنفسه لتدبر وترتيل كتاب الله
" القرآن الكريم "
شارك عبدالحميد طه في كثير من الحفلات والمناسبات التي كان له دور بارز بها.. حيث ظهر بدور تلاوته للقرآن الكريم والانشاد الديني، مما خطف قلوب المستمعين والحضور والجالسين.
فبدا عبدالحميد طه بالظهور وبدا شهرته بالاتساع علي وسائل التواصل الاجتماعي " السوشيال ميديا "
فبدا بتوسيع نطاقه ومحتواه المؤثر في مجال القرآن الكريم والانشاد الديني والدعوة الي الله،
فبدا الجميع يبحث عنه ويتابعه..
وكان من صغيره طموحاً متفائل متعلق بالامل والثقه في الله يحب مرافقة كتاب الله وترتيله في كل زمان ومكان ووقت حتي في اثناء سيره، حتي كان الجميع يتعجب منه ويتسائل ماذا يردد في اثناء سيره؟!
~ كان عبدالحميد طه يحب الانشاد الديني وقد كان كاتب ومؤلف وراوي وشاعر ايضاً، له رواية بعلوان
" العائلة الملكيه والحروب بين الجبابره في مغامره أروع من الخيال" وقد كانت هذه الرواية، الرواية الاولي التي كتبها القارئ والمنشد والكاتب عبدالحميدطه والتي حازت علي إعجاب جمهوره بشده وقد تم مطالبته بمزيد من الروايات المشوقه..
ثم التحق عبدالحميد طه بالمرحله الثانويه العامه التعلميه " القسم الادبي " ومن ثم التحق باحدي كليات الخدمة الاجتماعية حيت كان يدرس علم النفس والاجتماع..