«عضو تحالف الأحزاب المصرية» لولا قيادته الحكيمة للبلاد ما كنا فيما نحن فيه هذه الفترة
قال: محمد غزال رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، إن العشر سنوات الماضية شهدت إنجازات تتحقق في مجالات مختلفة بدايةً من الطرق والكباري حتى المصانع والأستثمارات والشراكات الدولية، ومع القطاع الخاص والصحة والتعليم والاقتصاد والسياسة، لافتًا إلى أن تلك الحقبة هي فترة من أهم فترات تاريخ مصر المعاصر التي ستذكرها الأجيال جيلًا بعد جيل.
وأضاف: ( غزال ) أن يجب الوقوف خلف القيادة السياسية للوصول إلى ما طمحنا فيه والعبور نحو الجمهورية الجديدة التي تقوم على القواسم المشتركة بين الجميع، وأن يجب تجديد العهد على المضي قدمًا نحو المزيد من التنمية والبناء بما يحقق الرخاء لشعب مصر العظيم.
وأوضح: محمد غزال، أن التاريخ سيقف طويلًا أمام إنحياز الرئيس عبد الفتاح السيسي للشعب المصريمنذ عشرة سنوات حتى اليوم، لولا قيادته الحكيمة للبلاد ما كنا فيما نحن فيه هذه الفترة حيث نجح رئيس الجمهورية في حماية الدولة من السقوط في براثن الإرهاب والتطرف.
وأكد: رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، علي أن الفترة الرئاسية الجديدة للرئيس عبد الفتاح السيسي تأتي في وسط أحداث دقيقة في المنطقة والعالم والتي تؤثر بدورها على جميع دول العالم وفي القلب منها مصر، وأن مصر نجحت في عهد الرئيس السيسي في استعادة ريادتها في المنطقة والعالم.
وأشار: محمد غزال رئيس حزب مصر ٢٠٠٠ وعضو تحالف الأحزاب المصرية، أن "مسك" الإنجازات للرئيس عبد الفتاح السيسي، كان هذا الموقف القومى الذى سيخلده التاريخ، وأوقف به المخططات الصهيونية الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية، خاصة موقف رئيس الجمهورية برفضه القاطع لربط خروج الجنسيات الأجنبية من قطاع غزة، بإدخال المساعدات إلى القطاع، ثم رفض عقد إجتماع مع الرئيس الأمريكى، إحتجاجا على العدوان الإسرائيلى على المستشفى المعمدانى بغزة، كان الموقف الذي ملأ قلوب المصريين عزة وفخر، وأن الموقف المصرى كان وراء تغيير سياسات بعض الدول الغربية، الداعمة والشريكة للعدوان الإسرائيلي والحرب على غزة.
