18:10 | 23 يوليو 2019

هل من عودة عربية دولية للهيئة العربية للتصنيع بعد أن أصبحت صرحآ شامخا كبيرآ

1:06pm 08/03/25
صورة أرشيفية
درى موسى

 جهود مبذولة وملموسة بقوة من فخامة الرئيس عبد الفتاح لدعم كافة الصناعات بمصر  وفى إطار هذه الجهود يجب علينا أن نفكر  فى إعادة الصرح العربى الشامخ الكبير الذى أنشئته الهيئة العربية للتصنيع فى عام 1975 بين مصر وقطر والسعودية والإمارات لإنتاج سلع مدنية وكذلك منتجات عسكرية 
 والذى كان الهدف منه بناء قاعدة دفاع مشترك والإشراف عليها .

ولكن للأسف الشديد تخارجت الدول العربية عن الهيئة ولم تستمر غير مصر التى عملت على دعم وزيادة عدد المصانع وأدخلت خطوط إنتاج جديدة لمنتجات مؤثرة .

 لذا فلما لا يتم إعادة هذا الصرح الكبير عربيآ بإشتراك الدول العربية .
أو بإشتراك دول عربية وافريقية أو بإشتراك دولى عربى إفريقى شامل .
 أى بتوسع شامل باشتراك العديد من الدول العربية أو الأفريقية أو على المستوى الدولى الشامل .

  فلما لا تدعم هذه الفكر البناءة كلآ من وزارة الخارجية والدفاع والصناعة والإستثمار والتخطيط من أجل تحقيق عنصر الصناعة ذات الأهداف الكبرى لجميع الدول التى ستشترك فى هذا الصرح ليعود تسميته الهيئة العربية للتصنيع  أو الهيئة العربية الأفريقية للتصنيع أو الهيئة الدولية للتصنيع 
   طبقآ لاشتراك الدول بهذا الصرح

   وخاصة أن الهيئة العربية للتصنيع أصبحت الآن تعتبر فى أزهى عصورها .
 حيث أنها تتميز حالياً بوجود تكنولوجيا حديثة متطورة بكافة مصانعها وبإنتاج منتجات تنافسية عالمية جديدة ظهرت بوضوح خلال عرض هذه المنتجات بالمعارض الدولية التى نالت إعجاب واستحسان كافة المسئولين اللذين شاهدوا هذه المنتجات .

 بالإضافة إلى إعجاب كافة القيادات التى قامت بزيارة مصانع الهيئة من دول العالم فالهيئة أصبحت صرح كبير فى عهد القيادات الحالية التى تنفيذ نهج وفكر القيادة السياسية على أكمل وجه حتى حققت هذا النجاح الملحوظ والملموس الآن  مما سيحقق أهداف مرجوه ومطلوبة لكافة الدول التى قد تشترك فى هذا الصرح الشامخ الكبير .
 

تابعنا على فيسبوك

. .
izmit escort batum escort
bodrum escort
paykasa bozum
gazianteplie.com izmir escort
18 film izle erotik film izle
deutsch porn