الابتزاز السياسى سلاح الضعفاء لتحقيق المكاسب الشخصية الضيقة..
مع قرب العمليه الانتخابيه يظهر علي السطح لصوص الابتزاز السياسي عبر مواقع التواصل الاجتماعي والتي انتشرت بمحافظه سوهاج لتغتال شخصيات عامه وسياسيه وروساء أحزاب وتأتي عملية الابتزاز السياسي عباره عن آلية يمكن تنفيذها بالاعتماد على التقنيات الإلكترونية والمنشآت الاجتماعية المتفشية في كافة بقاع الأرض والمتعارف عليها بين شتى طبقات ومستويات المجتمع
وفي ظل التطور المتنامي والتكنولوجيا الحديثة فالصراع والتنافس يأخذ طريقه في الازدياد على كافة الأصعدة وبذلك يتفنن أطراف الصراع في ابتكار آليات أكثر خطورة تتماشى مع الأهداف المستحدثة.للابتزاز
وأوضح أحداعضا ء الأحزاب بسوهاج أن أى كيان أو منظومة ناجحة في العمل السياسى وارد أن يتم ابتزازها سياسيا ومحاربتها، من المال أو التشويش علي شخصيه معينه ناجحه وذات تأثير اجتماعي وحزبي
"و.أكد أيضا أحدي أعضاء من الأحزاب التي لها رصد جماهيري بالشارع السوهاجي ، أن العمل والاجتهاد هما سلاح لمواجهة موجات الابتزاز السياسى التي تتعرض له أي كيان حزبي أو موسيسي أو أحدي الشخصيات المجمعيه الموثره وان الاحتفاظ بالنجاح هدفنا لتنمية الحياة السياسية والاصطفاف خلف الوطن".