سوسن بدر: سلسلة "أم الدنيا" هدفها جعل الدراما الوثائقية ذات شريحة أوسع من المشاهدين
أجابت الفنانة القديرة سوسن بدر على سؤال الإعلامية لميس الحديدي عن أهم عوامل الجذب لها لتقديم عمل من المسلسل الوثائقي "أم الدنيا- إحنا مين؟" الذي يُعرض على منصة Watchit رغم أن الوثائقية كدراما لها جمهور قد لا يكون كبيرا مقارنة بتقديم أجزاء من مسلسلات اجتماعية مثل "أم العروسة" مثلاً وهي ذات جمهور أوسع وأعرض، لترد قائلة: "كانت الفكرة إننا نخلي مشاهدي الدراما الوثائقية عدد أكبر وشريحة أوسع ونوثق تاريخنا العريق علشان نعرف الأجيال الجديدة والتي يختلف لديها مفهوم الانتماء وحب الوطن عن جيلي أنا. تابعت خلال لقاء عبر برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON أنا مستعدة أني معملش أي حاجة في الدنيا غير أني أقدم تاريخ مصر لكل الناس وليس فقط الأجيال الجديدة.. لا يتصور أحد سعادتي الغامرة عندما ألتقي بأحدهم في الشارع ويقول لي ما تتصوريش بنتي عندها خمس سنوات وقعدت اتفرجت .
أردفت: "هدفنا هو الجيل الصغير القادم والمستقبل "
لافتة إلى أنها لم تقلق من مشقة التصوير في الأماكن الأثرية لطبيعتها قائلة: "أنا مكنتش مصدقة لكن كانت مجموعة العمل داعمة ومشجعة لبعضها البعض للاستمتاع بالتصوير لكن في بعض الأوقات من شدة التعب كنت بصرخ فيهم, أقول "تعبت" لكن بريح شويه وبعدين أرجع أستمتع باللي بعمله "
وأكدت أن كافة المواقع والأماكن الأثرية كانت مرهقة لها وروت كواليس تصويرها لأحد المشاهد مع المخرج والكاتب محمود رشاد قائلة: "مرة محمود كلمني الساعة 2 بليل وقل لي في المعبد اللي كنا هنصور فيه تحبي تركبي جمل ولا خيل قلتله جمل إيه؟ أنا عايزة أنام الساعة 2 بليل وعلماً أني بنام الساعة 8 مساء "
أردفت: لما سافرنا الصعيد في أسوان في المعبد لقيت منظر غريب، عيني وأنا ببص لفوق مش جايبة آخر المكان وطلعته على رجلي ولا خفت من جمل أو غيره كان كم سلالم مهولة واللي اختار مكان بناء المعبد كان عارف بيعمل إيه؟ مكان ساحر كاشف للنيل والصعيد كله" .أجابت الفنانة القديرة سوسن بدر على سؤال الإعلامية لميس الحديدي عن أهم عوامل الجذب لها لتقديم عمل من المسلسل الوثائقي "أم الدنيا- إحنا مين؟" الذي يُعرض على منصة Watchit رغم أن الوثائقية كدراما لها جمهور قد لا يكون كبيرا مقارنة بتقديم أجزاء من مسلسلات اجتماعية مثل "أم العروسة" مثلاً وهي ذات جمهور أوسع وأعرض، لترد قائلة: "كانت الفكرة إننا نخلي مشاهدي الدراما الوثائقية عدد أكبر وشريحة أوسع ونوثق تاريخنا العريق علشان نعرف الأجيال الجديدة والتي يختلف لديها مفهوم الانتماء وحب الوطن عن جيلي أنا.
تابعت خلال لقاء عبر برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON أنا مستعدة أني معملش أي حاجة في الدنيا غير أني أقدم تاريخ مصر لكل الناس وليس فقط الأجيال الجديدة.. لا يتصور أحد سعادتي الغامرة عندما ألتقي بأحدهم في الشارع ويقول لي ما تتصوريش بنتي عندها خمس سنوات وقعدت اتفرجت .
أردفت: "هدفنا هو الجيل الصغير القادم والمستقبل "
لافتة إلى أنها لم تقلق من مشقة التصوير في الأماكن الأثرية لطبيعتها قائلة: "أنا مكنتش مصدقة لكن كانت مجموعة العمل داعمة ومشجعة لبعضها البعض للاستمتاع بالتصوير لكن في بعض الأوقات من شدة التعب كنت بصرخ فيهم, أقول "تعبت" لكن بريح شويه وبعدين أرجع أستمتع باللي بعمله ."
وأكدت أن كافة المواقع والأماكن الأثرية كانت مرهقة لها وروت كواليس تصويرها لأحد المشاهد مع المخرج والكاتب محمود رشاد قائلة: "مرة محمود كلمني الساعة 2 بليل وقل لي في المعبد اللي كنا هنصور فيه تحبي تركبي جمل ولا خيل قلتله جمل إيه؟ أنا عايزة أنام الساعة 2 بليل وعلماً أني بنام الساعة 8 مساء ."
أردفت: لما سافرنا الصعيد في أسوان في المعبد لقيت منظر غريب، عيني وأنا ببص لفوق مش جايبة آخر المكان وطلعته على رجلي ولا خفت من جمل أو غيره كان كم سلالم مهولة واللي اختار مكان بناء المعبد كان عارف بيعمل إيه؟ مكان ساحر كاشف للنيل والصعيد كله".