18:10 | 23 يوليو 2019

أتوجه بهذه البرقية لفخامة الرئيس ووزير الدفاع والإنتاج الحربى ووزير الصحة وقائد القوات الجوية

10:25pm 23/07/23
درى موسى

   فى عهد فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى تحققت على أرض الواقع العشرات من المبادرات الصحية لجميع أطياف الشعب المصرى بكافة أنحاء الجمهورية .
كل هذا تحقق بفكر من السيد الرئيس ولكن لما لا يحذو كافة المسئولين كفكر فخامة الرئيس .
 لذا فأننى أوجه رسالتى هذه للسيد الرئيس بصفته رئيس الجمهورية ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة .
 وأبدأ بشرح حالتى التى هى تمثل المئات  وإحتمال الآلاف من الحالات المرضية .
فقد مرضت بالكورونا فى منتصف شهر 12 من سنة 2021 وتم حجزى بإحدى المستشفيات التابعة لإحدى الوزارات وبدأت العلاج وشفيت من كورونا بعد شهرين ونصف تقريبآ ولكن بتأثير الإكسجين الزائد عن الحد تمت إصابة الفك العلوى لى والذى شخصه الطبيب مدير المستشفى فى ذلك الوقت بمجرد إلتهاب فى اللسه وهو طبيب أسنان وتم اعطائى مسكنات لمدة 21 يوم تقريباً والحالة زادت سوء حتى أن صرخاتى كانت تصل لاسماع جميع من بالدور والقسم الذى انا كنت محجوز به ولم يفكر هذ الطبيب فى عرضى على استشارى فكين متخصص .
 فكيف يطلب إستشارى فكين وهو طبيب اسنان ؟ 
المهم بالرغم من صراخى المتزايد صرح هو لى بالخروج لأنه اعتبره مجرد التهاب هذا مجرد التهاب فى اللسه على حد قوله وممكن مداواته بحبوب مسكنه بالمنزل ولكن مع أول ساعتين من الخروج أصبحت اصرخ بحجرات المنزل نظرآ لأن المسكنات التى احصل عليها بالمنزل اقل فاعلية لكونها حبوب وليست مسكنات محاليل كما كنت احصل عليها بالمستشفى .
واتصلت بأكثر من طبيب صديق جميعهم نصحونى بالذهاب لمستشفى آخر فتوجهت لمستشفى المقاولون العرب وبدأت العلاج بعد أن تم تشخيص المرض بإصابة الفك العلوى (بالفطر الأسود) مثل المرض الذى توفى به الفنان سمير غانم
وبدأت العلاج وتم استأصال وإزالة الفك العلوى بسقف الحلق بعد عمل 6 عمليات بالمستشفى وأستمر العلاج بهذه المستشفى حوالى 3 اشهر وتم خروجى بعد تشخيص الأطباء بأن المرض قد أزيل ولكن بعد خروجى بأسبوع حدث تورم شديد بالجبهة  مما جعلنا اتصل بالدكتور الذى أجرى العملية وأرسلت له صورة الورم وقال لى بسيطة خذ مضاد حيوى ارسلى اسمه وبدأت أخذه ولكن الحالة زادت سوء فعدت لمستشفى المقاولون وتم عمل الإشعة اللازمة التى شخصت بالاتى بأن الفطر الأسود قد ( أكل بعض من عظم الجمجمه ثم ثوث جزء اهر وكسر جزء  آخر وأصبح الفطر عند مدخل المخ .
ونصحنى مدير المستشفى بالعلاج بخارج مصر
المهم توجهت لمستشفى القوات الجوية التخصصى 
وبدأت علاج شاق لمدة ما يقرب 4 أشهر على مرحلتين
 كان فيه تشخيص إحدى اللواء الأطباء الكبار الذى أصبح مدير لإحدى المستشفيات الهامة هو انه يجب إجراء عملية فورية وإلا سيتم وفاتى فى خلال أسبوع . 
وراى رحيم من رئيس قسم بذات المستشفى  قال بأن الوفاة سوف تحدث خلال شهر إذ انه لم يتم إجراء العملية لى التى هى عبارة عن رفع جلد الرأس والوجه ثم إزالة عظم  الرأس والوجه ثم عودة الجلد لمكانه مثل ما يحدث بالأفلام "الخيالية"
ولكن قنصلتو اجتمع وعارض هذه العملية الخطيرة وبدأ العلاج وخرجت من المستشفى وأنا اتعاطى علاج معين وبدأت أعمل اشاعات لمتابعة الحالة كل شهر ثم كل 3 أشهر والحالة كما هى
 وقرر إحدى الاستشاريين اخذ عينة لعمل مزرعة وتحليل انسجه وكانت النتيجة  بأن المرض لم يشفى  والالتهاب أصبح شديد وطبعآ مرضى معرضنى للوفاة فى لحظة وبعض المسئولين أصبحوا لا يعنيهم متابعة الحالة التى قد يفيد علاجها العلم مستقبلآ ..... 
لذا فإننى اتسائل بما يلى :
. لما يخصص قسم للأمراض المستعصية وخاصة الجديدة بعالم الطب بكافة مستشفيات القوات المسلحة وكذلك مستشفيات وزارة الصحة .
. لما لا يتم متابعة حالة مثل حالتى حتى يتم شفائى حتى وانا بالمنزل ليستفيد الأطباء والعلم من كيفية علاج هذا المرض اللعين .
. لما لا تشكل لجان دائمة وظيفتها متابعة مثل هذه الحالات حتى يقدم العلم علاج لمثل هذا المرض .
انا لن أتكلم عن أخطاء بعض الأطباء الآن .
. ولكن سأتكلم واشيد ببعض القيادات التى كانت لها الفضل لأن اعيش بعون وإرادة الله حتى الأن .

تابعنا على فيسبوك

. .
izmit escort batum escort
bodrum escort
paykasa bozum
gazianteplie.com izmir escort
18 film izle erotik film izle
deutsch porn