18:10 | 23 يوليو 2019

تأجيل الدراسه بين الرغبة والخوف

10:09pm 05/02/20
رمسيس ابراهيم
رمسيس ابراهيم


هل سيتم تأجيل الدراسه؟ يتكرر هذا السؤال سنويا عند بدايه الدراسه في سبتمبر او في بدايه الدراسه في الفصل الدراسي الثانى ويكون زريعة التأجيل اما إحداث ساخنة مثلما حدث في إحداث يناير ٢٠١١ وما تلها من أعوام و كان الحرص على سلامه أولادنا هو الدافع رغم ان الأحداث كانت في الوجه البحري اكتر منها من القبلي لكن كان التأجيل يشمل الجميع كنوع من العداله. واليوم تعالت الاصوات تطالب بتأجيل الدراسه للفصل الدراسي الثاني لنظرا لتفشي فيروس كورونا القاتل في الصين وهنا ينقسم الناس فريقين أحدهم يخشى بالفعل علي أطفالنا من الأمراض التي تنتشر في فصل الشتاء كالانفلونزا العادية وأمراض البرد التي تجد لها ملازا بين التجمعات فما بالك بالكثافة الغير طبيعيه الموجود في معظم مدارس الجمهورية؟ ويري أنصار هذا الفريق ان التأجيل مفيد ويقي الوطن واطفالنا شر هذا الفيروس القاتل الذي هذم واحدة من اقوي الدول وأما الفريق الاخر يرى في التأجيل راحه نفسيه بعد ما اصبحت المدارس هما ثقيلا علي قلوب الكل سواء طلابا او عاملون او حتي أولياء الأمور انفسهم ويري كل منهم المدرسة هما ثقيلا من وجهة نظره الشخصية فأصبحت المدارس كابوسا للكل وذلك لعدة اسباب أهمها قله الأنشطة التربوية الجاذبه للطلاب فالطالب يدخل المدرسة ولا يجد فيها الا الفصول والشرح وحشر المعلومات في عقله دون ترفيه والعاملين يدفعون ثمن إحباط الطلاب لان الطالب أصبح فاقد الرغبة مما يستحيل معه توصيل المعلومه للطالب وهنا تحدث المشاكل التي نسمع عنها في معظم مدارس الجمهوريه وهذا الفريق يجد ضالته في التأجيل ليس هذا فقط انما يروج الإشاعات للضغط علي صانع القرار

تابعنا على فيسبوك

. .
izmit escort batum escort
bodrum escort
paykasa bozum
gazianteplie.com izmir escort
18 film izle erotik film izle
deutsch porn