المستريح وفصلا جديدا
مصطفى البنك او المستريح كتب فصلا جديدا من فصول حماقة وسذاجة الشعب المصرى الباحث عن الثراء مع تغييب العقل ذلك النصاب يقولون عنه بأنه سائق توك توك ومسجل خطر تلاعب بعقول الناس بذكره بأنه محب لستنا السيدة زينب وقيامه بدفع عربون محبة لهولاء السذج من البشر بتوزيع اللحوم خلال شهر رمضان مدعيا بأن هذا الخير من الكريمة ستنا السيدة زينب . ذكاء منقطع النظير اقحام حب ال البيت من اجل نيل ثقة الحمقى والمغفلين ويتردد أيضا بأنه منح احد مشاهير الانشاد مبلغ ١٠٠ الف جنيه اثناء حضوره ليلة (ذكر) فلم يسع هذا المنشد الا ان يشبه مصطفى البنك بسيدنا ابوبكر الصديق عندما قال الصديق ان احب الاعمال نظري اليك وهو يقصد رسول الله والجلوس بين يديك وانفاق مالى عليك ( المنشد يبرر أخذه لتلك المبلغ من المستريح)
مصطفى البنك اثبت بالدليل القاطع على فشل الحكومة فشلا ذريعا فى نيل ثقة الشعب فهذا المسجل وفى فترة وجيزة اكتسب ثقة المواطنين وجمع مبلغ ٢ مليار جنيه على الرغم من انه لايمتلك جيشا من الوزراء والمستشارين ولكن كل مقوماته فوطه وسبحة وترديد اسم السيدة زينب . قبل ان نحاكم مصطفى البنك علينا بالبحث عن الاسباب التى دعت الحكومة إلى غض الطرف حيال هذا النصاب حتى تفاقم الوضع كما شاهدناه فى مقاطع الفيديو المنتشرة من تجمع الالاف من المواطنين ضحايا محسوب السيدة زينب .