18:10 | 23 يوليو 2019

بين امجاد الماضى والحاضر...نتنسم عبير ورحيق شهد انتصارات العزه والشرف

11:21am 07/10/21
الدكتورة حنان عبد الآخر
حنان عبد الآخر

#فى_يوم العزه والملحمة الخالده...6اكتوبر1973
 يوم أن التحم جند السماء بجند الحق على الارض وبرحيق زهور الجنه كتب فى صفحة السماء صيحة النصر"الله اكبر" وكانت أنهار الجنة تطهر ارض سيناء المباركة،وتزينت الجنة ليفطربها الشهداء،، وكان الجحيم مصير الاغداء...
#فكل عام وانت ياوطنى بالعزة والعلا والحرية رايتك خفاقة فى عنان السماء متفردااااا•••

#بين ارضا طاهره كريمه وسماءا صافية عزيزه أبيه وهواء امتذج برائحة الحنة ....نبت هؤلاء العظماء الشرفاء..... ليصبحوا شموس فى سماء الوطن لاتفيب تشرق وتضئ ارجاءه بالعزه والشرف والحرية وبدمائهم كتبوا أعظم تاريخ لأعظم أمة••

#الشهيد عطيةصالح محمدين,أول شهداء نصر أكتوبر المجيد...
قبل 48 عاما من الآن سجل بطولته في أول موجة عبور بملحمة نصر أكتوبر العظيم 1973، فكان أول الشهداء، عطية صالح محمدين، قائد الكتيبة 22 مشاة بالجيش الثالث الميداني. 
وصفه الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، بطل الحرب والسلام، بـ"البطل الاستثنائي"، وكرمه,قائد الضربة الجويةالاولى الرئيس الراحل الأسبق محمد حسني مبارك..
 اما بطل وقائد التنمية الرئيس المصري الحالي عبدالفتاح السيسي فقد ألقى الضوء عليه وسيرته البطولية كأول شهيد في حرب أكتوبر، مقررا تكريمه أيضا بإطلاق اسمه على الدفعة 158 من معهد "ضباط الصف المعلمين" التابع للقوات المسلحة المصرية.،والمعهد هو نفسه الذي كان يعمل به الشهيد مُعلما في منطقة التل الكبير بمحافظة الشرقية (بدلتا مصر) خلال إحدى مراحل خدمته في الجيش المصري، التي امتدت لسنوات داخل مصر وخارجها.
••التحق الشهيد عطية صالح محمدين بالقوات المسلحة المصرية عام 1954، وسجله حافل بالبطولات، خاضها بداية من العدوان الثلاثي عام 1956، مرورا بحرب اليمن وحرب الاستنزاف، وصولا إلى حرب أكتوبر عام 1973.
••استشهد البطل عطية صالح محمدين مع موجة العبور الأولى لقناة السويس ظهر السادس من أكتوبر وجميع أفراد الكتيبة 22 مشاة التابعة للجيش الثالث الميداني، التي كان الشهيد هو نفسه قائدها..

#الشهيدطيارمقاتل/عاطف السادات..
•••واقعةاستشهاده••
••يقول الجندى الإسرائيلى شاهد العيان، وهو يعمل حالياً طبيبا بمستشفى جامعة «جورج تاون» بالولايات المتحدة الأمريكية ويدعى «آيرون بن شتاين» يروى الواقعة قائلا «كان عمرى وقت الحرب عشرين عاما، وكنت مجندا بالقوات الجوية الإسرائيلية بمطار المليز فى سيناء، فى هذا اليوم كان أغلب الضباط والجنود فى إجازة عيد الغفران ولم يكن بالمطار إلا حوالى 20 فردا، وفى الثانية والربع ظهرا فوجئنا بطائرتين من طراز (سوخوى) و(ميج) تهاجمان المطار، قام الطيار الأول بمهاجمة الممرات وحظائر الطائرات ودمرها تماما...
••اماالطيارالثانى ( يقصد الشهيد عاطف السادات) فأخذ يهاجم صواريخ الدفاع الجوى فى المطار وكانت من طراز (سكاى هوك) وكانت المسؤولة عن حماية المطار. الطيار الأول انسحب بعد أن أدى مهمته، أما الثانى فقد استمر فى مهاجمة الصواريخ فى دورته الثانية. ولكوننا مدربين على أكثر من طراز من الأسلحة، أطلقت أنا وزميلى النار من مدفع مضاد للطائرات، إلا أن هذا الطيار فاجأنا بمواجهتنا بطائرته وإطلاق الرصاص من مدفعه بقدرة مدهشة على المناورة، فأصاب زميلى بإصابات بالغة بعد أن فشلنا فى إسقاطه. إلا أن زميلا آخر لى نجح فى إصابته بصاروخ محمول على الكتف فى دورته الثالثة، بعد أن دمر وشل المطار تماما».
••كما يقول «شتاين» فى روايته، فإنهم كجنود لم يكونوا على علم وقتها باندلاع الحرب، وكانت صدمتهم قوية عندما علموا أن قائد تلك الطائرة هو نفسه شقيق رئيس مصر. ويضيف: «شعرنا لحظتها بمشاعر مختلفة وتخوفنا من انتقام مصر لمقتل شقيق الرئيس، خاصة فى ظل حالة الارتباك التى أصابت القيادة الإسرائيلية وقتها، وأذكر أنه عندما حضر الصليب الأحمر لاستلام جثمانه الذى كان قد احترق داخل الطائرة قمنا بتأدية التحية العسكرية له احتراما..

#اللواء ثابت إقلاديوس عجايبي .. مواليد نجع حمادي .. رئيس عمليات مدفعية الجيش المصري في حرب أكتوبر.
في سنة 69 تلقي اللواء ثابت أوامر من القاهرة بالإختباء في الملاجئ عشان فيه قصف إسرائيلي علي القوات المصرية والفريق رياض إستشهد في القصف ده .. اللواء ثابت رد علي الأوامر بأنه سيقوم بإخراج المدافع من الدشم لقصف كتيبة الدبابات والمدافع الإسرائيلية المسؤولة عن إستشهاد الفريق رياض .. ردت عليه القاهرة بأنه لابد من إنتظار أوامر القيادة العليا أولا .. رد عليهم ثابت بجملة واحدة: هل يوجد أوامر بعد إستشهاد الفريق رياض .. وأقسم في نهاية الرسالة بأنه لن يأخذ بتار رياض غيره .. ثم قام برصد الدبابات الإسرائيلية وأطلق عليهم 48 قذيفة دمرت 23 دبابة إسرائيلية إنتقاما لرياض .. وفي حرب أكتوبر اللواء ثابت قدر يدمر كل النقاط الحصينة لليهود في القطاع الأوسط .. مما سهل للجيش المصري العبور .. ويوم 24 أكتوبر قام بتأمين تقدم الجيش المصري إلي عمق سيناء .. وفي 2004 توفي اللواء ثابت إقلاديوس في هدوء تام وبلا شهرة أو إعلام ••

•••فلننحنى هامتنا تحية واجلالا.  لمن بأرواحهم ودمائهم رفعوا هامة وطننا ورايته لعنان السماء حره عزيزه••
#دمت ياوطنى رايتك خفاقة بالعزه والكرامة والإيباء والعلا... تعانق عنان السماء متفردااا ... ونحن شعبك الإبى العظيم ساريها••

تابعنا على فيسبوك

. .
izmit escort batum escort
bodrum escort
paykasa bozum
gazianteplie.com izmir escort
18 film izle erotik film izle
deutsch porn