في إطار منافسة الانتخابات البرلمانية القادمة ....... أحمد العمدة جاد الرب قائد قطار المصالحات وفارس رهان المرحلة القادمة بساقلته

 أحمد العمدة جاد الرب اسم لشخصية عامة يتردد على السنة الكثير من أهالى ساقلته وقراها بل الاسم الأكثر شهرة فى العمل العام والخدمى رفع شعار انهاء الخصومات الثأرية ونبذ العنف والتسامح بين المواطنين واعلاء قيم المحبة والتنمية وحماية الشباب من السجون حتى اطلق عليه قائد المصالحات فقد عمل على انهاء أكثر من 22 خصومة ثأرية بساقلته وقراها فقد أعطى لهذا الملف كل وقته مهما كلفه من صعوبات ومجهود لدرجة أن آخر خصومة يجرى انهائها بين عائلتى الرمضانة والحرارزة بالتنسيق مع العمدة السيد فؤاد عباس والنائب محمد جعفر عمرها من المفاوضات عامان حتى الآن 
على المستوى الخدمى هو دائما الأقرب والمقبول لجميع الأطراف طيب السيرة  بالإضافة الى تواجده الدائم بين الناس خاصة في الملف الأمنى والحلول مع الشرطة فقد كرس حياته وماله من أجل الخدمات العامة والشخصية  لم يرفع شعار الأقوال بل الأفعال فقد وقع عقد تبرع  للوحدة الصحية بالطوايل الغربية مشروع حياة كريمة داخل مجلس مدينة ساقلته 
على المستوى الاجتماعى برغم أن كثيراً من الناس يتهافت على العمل العام وخصوصاً في مستوياته العليا طمعاً فى منصب سياسي أو نيابي أوتنفيذى إلا أن شخص العمدة لم يتوقف عن الخدمات  خاصة بعد خسارته جولة الانتخابات عام 2015 بل وضع على عاتقه المسئولية المجتمعية الأهم وهى خدمة البسطاء وتلك أجندة خاصة لا يقوى عليها سوى رجال اختصهم الله بقضاء حوائج الناس ليس من باب طمع في غنيمة وإنما عمل جاد ابتغاء وجه الله .
وعلى المستوى السياسي  التقى بالعديد من الوزراء من أجل الخدمات العامة لمدينته حتى صارت له شعبية جارفة بالشارع بمركز ساقلته على أثرها خاض الانتخابات البرلمانية دورتان متتاليتان عامى 2015 و2020 وكان من ضمن شخصيات الإعادة التى لم يحالفها الحظ لحسابات مختلفة لا يجيدها ولم يتوقف عن تقديم الخدمات والتواجد بالدائرة رغم اشغاله حتى بات محط أنظار صناع القرارو فارس الرهان فى الانتخابات البرلمانية القادمة