رغم الإنجازات الكبيرة الذى حققها البنك الأهلى المصرى خلال الفترة الماضيه نجد من يسئ لهذا الصرح الكبير بفكره المنغلق الهدام
مما لا شك فيه أن البنك الأهلى حقق طفرة كبيرة فى الآونة الأخيرة فى ظل عهد الأستاذ هشام عكاشة رئيس مجلس الإدارةوالأستاذ يحيى أبو الفتوح نائب رئيس مجلس الإدارة والأستاذة داليا الباز نائب رئيس مجلس الإدارة
ولكن للأسف الشديد يوجد مسئولين يحاولون بفكرهم المحدود المنغلق أن يقضوا على هذا المجهود والإنجاز والتطور الخدمى الجبار بالإضافة بالطبع للتطور التكنولوجى اللا محدود
فتجد أن عميلة مقعدة مريضة لا تستطيع التوجه للبنك الأهلى فرع اغاخان .
حررت توكيل بنكى لنجلها لإنهاء معاملتها البنكية
ولكن للأسف تم إنتهاء مدة صلاحية كارت ATM
وعندما ذهب نجلها لاستلام الكارت الجديد رفضت موظفة البنك ومديرة خدمة العملاء تسليمه الكارت وقالت له أن التوكيل محتاج تحديث
ويجب أن تحضر الوالدة بنفسها لإستلام الكارت
وعندما أوضح نجلها بأن والدته قعيدة ولا تستطيع التحرك
وإلتمس من مديرة خدمة العملاء تكليف مندوب من البنك يقوم بمصاحبته فى أى موعد مناسب لعمل توكيل جديد لوالدته رفضت مديرة خدمة العملاء والموظفة المسئولة ذلك
وكان رد مديرة خدمة العملاء بأننا لا نقدم هذه الخدمة الآن فهل هذا كلام معقول
فهل مطلوب أن يتم استدعاء سيارة إسعاف لذهاب وعودة العميلة القعيدة إلى البنك فصاحبة الشكوى قعيدة ياسادة ومعاشها ومعاش زوجها لم يتم صرفه مما أدى إلى عدم حصولها على مواردها المالية فى ظل دخول شهر رمضان المعظم فمن أين تصرف وتلبى إحتياجاتها .
ومع ذلك نجد أن نجلها عندما حاول التواصل مع مدير البنك فرع اغاخان (س. ع) بكافة السبل لم يستطيع التواصل معه لأنه أكبر من ان يتواصل مع العملاء
فكيف يحدث ذلك فى ظل الطفرة التى تحققت فى عهد القيادات الحالية التى تقود البنك بفكر متحضر
وبالرغم من وجود رئيس للمنطقة أعلم جيدآ بأنه يتميز بفكر مستنير متحضر
ولكن بعض صغار الموظفين لديهم فكر هدام يضعون العراقيل دون أن يفكروا فى المسئولية
فصاحبة المشكلة تدعى سهام محمد موسى على
ونجلها يدعى حازم حسينى عبد الرحمن