وائل الدحدوح البطل الصامد في وجه الاحتلال
كان اغتيال زوجه وائل الدحدوح وبنته وابنه وحفيده الصدمه القاسيه الاولى التي يتعرض لها وائل الدحدوح ،وعاقبه الاحتلال على كشف الجرائمه في غزه وقبل ان يفيق من ذلك الصدمه حاول الاحتلال اغتيال وائل الدحدوح شخصيا وبالفعل استهدفوه في عمليه قصف اسفرت عن اصابتة واستشهاد زميله المصور سامي ابو دقه وكانت الضربة الثالثة والتى كادت تقصم ظهر الدحدوح هى اغتيال ابنة البكر حمزة .
الكلمات الاخيره للشهيد الصحفي حمزه الدحدوح يا ابي انك الصابر المحتسب فلا تياس من الشفاء ولاتقنط من رحمة اللة وكن على يقين ان اللة سيجزيك خيرالما صبرت بهدة الكلمات حاول الصحفى الشاب حمزة
مواساة والدة الاعلامى وائل الدحدوح بعد ان فقد جزء كبير من اسرته والذين استشهدوا في عمليه خسيسه التي نفذها سلاح الجو الاسرائيلي مستهدفه المنزل الذي نزحت اليه اسره الدحدوح فرارا من العدوان الاسرائيلي الغاشم على غزه .
ورغم الفاجعه التي تعرض اليها وائل قققالدحدوح باغتيال نجلة حمزه الاانة وقف شامخا كالجبل بعدها بدقائق لينقل للعالم جميع التقارير المصوره ويكشف فيها فظاعه وانتهاكات الجيش اسرائيل و الهمجيه المجنونه بحق المدنيين العزل في غزه