حوار مع الشاعرة رشا ناجح وتصريحاتها للخبر الفورى
من فردوس اللغة اقطف مع كل حرف رحيق فجر مفرد بالحرية
الشعر مراة الروح التى تعكس ما يحوم فى ضفاف الجسد على السنه السطور قلمى صديق الروح وملجائ الوحيد ووحدة من يترجم لغة الصمت بشفاهئ احلم ان اكتب قصيدة على تلال اريحا ورام اللة وجنين ونابلس بلا حاجز ولا شرطى الكلمات التى لم تكتب بعد لازالت قيد الحاضر التى ستعيشة بالايام القادمة لا ادب ولا شعر بلا سياسة الناقد الناجح بحاجة الى كفاءة ذاتية ورصيد من المعرفة والثقافة العامة فى كل علم
معالى الشاعرة رشا ناجح فى المشهد الشعرى الشبابى الراهن لديها خطابها الشعرى الخاص يجمع بين حروف قصائدها قطوفا دانية من الرومانسية والواقعية والوطنية والرقة الشعرية
من هى معالى رشا ناجح؟
رشا ناجح محمد المرسى مواليد محافظة الدقهلية مقيمة بمحافظة كفر الشيخ درست بجامعة الازهر اعمل نائب رئيس تحرير جريدة صوت البرلمان وعضو مجلس ادارة جريدة منبر الشعر الراقى شاركت فى العديد من الامسيات الثقافية والابداعية بجميع محافظات مصر ونشرت اعمالى بالعديد من الجرائد الورقية والالكترونية وتم تكريمى فى العديد من المسابقات وفى مهرجان الابداع النسوى الاول واخيرا بفضل اللة ومنتة حصلت على عضوية اتحاد كتاب مصر
موقع المراة فى خريطة الابداع الشعرى المصرى فى المنتصف الحركة النقدية فى بلادنا؟
حركة ثرية جدا ولها دور فعال فى توجية لتوجية الكثير ين من يعجبنى منهم الشاعر الكبير سعيد الصاوى الشاعر والناقد والسيناريست الكبير محمد هلال البيلى وهذا لا ينقص من قدر الاخرين فلكل منهم منهجة الخاص فى النقد والابداع
هل لكى دواوين شعرية مطبوعة وماهى؟ وما هو مشروعك القادم؟
ليا ديوان شعر بعنوان مرتبطين بميعاد القطر واربع حيطان وتوأم شعلة اتمنى ان يوفقنى اللة الى مزيد من الابداع وان اكون جديرة بما منحنى اللة
ماهى اخر قصيدة كتبتها؟
اخر قصيدة كتبتها كانت بعنوان توأم شعلة
هل للشعر اوقات ومناسبات معينة عندك ام ان سلطان الشعر ياتيكى فى كل زمان ومكان؟
انا الحقيقة منحة ربانية يهبها اللة لمن يشاء اما ما نسمية عن بعض الشعراء والشواعر ان لدية القدرة على كتابة قصيدة كل يوم هذة حرفة وجهة نظرى المتواضعة ولكن توجد بعض القصائد تسمى بقصيدة المناسبة كأن اكتب قصيدة لمناسبة معينة فى وقت معين ويوجد ايضا فن الارتجال كأن تدعى لمناسبة معينة فى الوقت ذاتة ولم يكن لدية قصيدة مناسبة كالرثاء مثلا او المدح او الذم وهكذا.
