انخفاض جديد، تعرف على أسعار الفراخ والبيض اليوم الثلاثاء 16 أبريل

أسعار الفراخ والبيض، شهدت أسعار الفراخ والبيض في مصر اليوم، بداية التعاملات الصباحية، الثلاثاء 16 أبريل 2024، تباينًا ملحوظًا، حيث انخفضت أسعار بعض الأنواع بينما حافظت أنواع أخرى على استقرارها، وفقا لما ورد على موقع بورصة الدواجن.

ويرصد «الخبر الفورى» آخر تحديثات أسعار الفراخ والبيض اليوم، الثلاثاء 16 أبريل 2024، حسبما ورد على موقع بورصة الدواجن، وجاءت على النحو التالي:

سجلت أسعار الفراخ البيضاء، اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024، 81 جنيها للكيلو، بينما تباع في الأسواق بسعر 98 و100 جنيه، وتختلف الأسعار حسب المنطقة.

وانخفضت أسعار الدواجن الحمراء والساسو اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024، حيث وصلت إلى 83 و85 جنيها للكيلو، وتباع في الأسواق بسعر يتراوح بين 95 و100 جنيهًا للكيلو.

وكانت قد تراوحت أسعارها أمس بين 86 و89 جنيها في بورصة الدواجن.

بينما وصلت أسعار الفراخ البلدي، اليوم الثلاثاء السادس عشر من أبريل، بداية التعاملات الصباحية، إلى 107 جنيهات للكيلو في المزرعة، ويباع في الأسواق للمستهلك بسعر يتراوح بين 115 و120 جنيهًا.

سجل سعر البيض البلدي نحو 139 و140 جنيهًا للكرتونة، وسجل سعر البيض الأبيض، نحو 150 و152 جنيهًا، بينما وصل سعر البيض الأحمر إلى 155 و156 جنيهًا للكرتونة.

سجل سعر الكتكوت الأبيض أهالي اليوم الاثنين 15 أبريل 2024، نحو 25 جنيهًا، بينما سجل سعر كتكوت شركات نحو 26 و30 جنيهًا، ووصل سعر كتكوت ساسو إلى 14 و15 جنيهًا، وسعر الكتكوت البلدي سجل نحو 7 و8 جنيهات.

وفي السياق ذاته، أكد الدكتور عبدالعزيز السيد، رئيس شعبة الثروة الداجنة باتحاد الغرف التجارية، أن انخفضت أسعار الدواجن في مصر خلال فترة عيد الفطر المبارك، موضحًا أنه انخفض سعر الكيلو من 93 جنيهاً إلى 85 جنيهاً.

وأضاف السيد،  أنه من المتوقع حدوث مزيدًا من الانخفاض في أسعار الدواجن خلال الفترة المقبلة، وخصوصاً مع استقبال أعياد الأقباط، مشيراً إلى أن الفترة التي سبقت عيد الفطر كانت سببًا رئيسيًا في انخفاض أسعار الدواجن.

وعلى صعيد متصل، كشف الدكتور علاء عز، الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية، عن انخفاض أسعار السلع الأساسية بنسبة 20% للمستهلك و30% لتجار الجملة.

وأضاف «عز» في تصريحات تلفزيونية، أن هذا الانخفاض جاء نتيجة اتفاق الحكومة مع التجار والمنتجين على خفض الأسعار، إضافة إلى اتفاق المنتجين على توزيع فارق السعر الذي نشأ؛ نتيجة الاستيراد بتكلفة عالية ‏على مدار 6 أشهر.

وتوقع استمرار التراجع في الأسعار لعدة أسابيع مقبلة حتى تختفي جميع السلع المتوفرة في الأسواق بالأسعار القديمة المرتفعة ‏تماما خلال شهر على مستوى المحال الصغيرة.